Top Guidelines Of التشوهات المعرفية
البيئة الوقائية: كيف يتم إنشاؤها وأنواعها وأمثلة عليها
مغالطة العدالة: يشعر الفرد الذي يقدمها بالإحباط لأنه يعتقد أنه الشخص الوحيد الذي يتصرف بنزاهة وعدم مرونة في الحكم على ما هو عادل وما لا يتماشى مع آرائه ورغباته واحتياجاته وتوقعاته.
من الظلم وقله تقدير الذات تجاه نفسك أن تهون كل ما تفعله و تعتبره ليس انجازا عظيما ، اعط لنفسك وموهبتك حقها و امدح نفسك وكون فخور بها .
يبني الشخص أفكارًا متطرفة حول فئتين متعارضتين (مثل التفكير في شيء ما أو الكمال أو القاتل) ، وتجاهل الخطوات المتوسطة أو الدرجات المختلفة ، وهو أمر غير واقعي إذا أخذنا في الاعتبار التنوع الكبير في الفروق الدقيقة الموجودة في الأشياء التي تحدث لنا.
ووصف فيه المظاهر المعرفية للاكتئاب، لا سياما انخفاض التقييم الذاتي، والتوقعات السلبية، ولوم الذات، والتردد، وتشويه الصورة الجسمية.
- كن مقنعًا جدًا للشخص ، دون الاعتراف بأنه قد يكون خاطئًا كليًا أو جزئيًا.
يتميز هذا التشوه المعرفي بمحاولة إثبات الشخص لصحة أفعاله أو أفكاره، مع إعطاء الأولوية لمصلحته الشخصية على حساب مصالح أو مشاعر الآخرين.
إنه يتألف من إخفاء نقاط الضعف والمشاكل والفشل ، والاعتقاد بأن كل شيء على ما يرام أو أن الأشياء السلبية ليست مهمة عندما لا تكون في الحقيقة على هذا النحو.
وضع تعميم متحيز بناءً على خبرات أو أدلة غير كافية. وخلق استنتاج عريض على أساس حادثة واحدة أو دليل واحد.
- يميلون إلى إحداث اليأس في مواجهة الحياة الحالية والمستقبلية.
- على الرغم من كونها خاطئة أو غير دقيقة ، فإن الشخص الذي يختبرها يميل إلى الإيمان بها الامارات بشدة.
القفز إلى الإستنتاجات لن يولد سوى الشعور بالقلق والتوتر ، وبالتالي ستهدر طاقتك لأن القفز إلى الاستنتاج دون جمع المعلومات الكافية غالبا لايؤدي إلى عواقب حميدة.
لا بدَّ أنَّك صادفت في حياتك أحد الأشخاص ممَّن يفكرون تفكيراً سلبياً دائماً، وجعلك تسأل نفسك عن سبب تفكيره بهذه الطريقة، وهل هو على حق أم أنَّه إنسان متشائم وسلبي، إنَّه التشوه المعرفي والذي يُعَدُّ أشد فتكاً من التشوه الجسدي أو الخلقي؛ وذلك لأنَّ أفكارنا لها تأثير كبير في صحتنا النفسيَّة، ومن ثم قد يتسبب التشوه المعرفي بتدمير حياة الإنسان وفشله في مختلف النواحي، وإن كنتَ تريد الإمارات معرفة المزيد عن التشوه المعرفي وأنواعه المختلفة، فسنوضِّح لك ذلك في هذا المقال.
الشخص الذي يعاني من التفكير الإنفعالي غالبا ما يمزج بين الحقيقة و المشاعر ، لذلك من الخطأ النظر للموقف من الناحية العاطفية دائما و يجب الفصل بين المشاعر و النظر للموقف بموضوعية وذلك ليساعدنا علي الحكم بشكل صحيح .